[محمد الحسن محمد محمدأحمد]

	هو السيد جعفر بن السيد محمدعثمان بن السيد علي بن السيد محمد عثمان الأقرب بن السيد الحسن بن السيد محمد عثمان الميرغني الختم بن السيد محمد ابى بكر بن السيد عبد الله الملقب بالمحجوب بن السيد إبراهيم بن السيد حسن بن السيد محمد امين بن السيد على بن السيد حسن بن السيد ميرخورد بن السيد حيدر بن السيد حسن بن السيد عبد الله بن السيد على بن السيد حسن بن السيد حيدر بن السيد ميرخورد بن السيد حسن بن السيد أحمد بن السيد على بن السيد إبراهيم بن السيد يحي بن السيد حسن بن السيد ابى بكر بن السيد على بن السيد محمد بن السيد إسماعيل بن السيد ميرخورد البخارى بن السيد عمر بن السيد على بن السيد عثمان بن الامام على التقى بن الامام الحسن الخالص بن الامام على الهادى بن الامام محمد الجواد بن الامام على الرضا بن الامام موسى الكاظم بن الامام جعفر الصادق بن الامام محمد الباقر بن الامام على زين العابدين بن الامام الحسين بن الامام على بن ابى طالب كرم الله وجهه وكما ان الامام الحسين هو ابن السيدة فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين وبنت سيدنا رسول الله محمد بن عبد الله صلى الله عليه واله وصحبه وسلم.

السيرة الذاتية للسيد جعفر الصادق الميرغنى لنا ابناء الختمية ...هى ماخطته ..يد الاستاذة الفاضلة امة الختم اعلاه ..
اما السيرة الشخصبة الاكاديمية والمهنية والنضالية للسيد جعفر الصادق الميرغنى .... فهى اغنى واثرى باضعاف اضعاف مما كتب اعلاه ..و كنا نتمنى ان يتم اعدادها بطريقة عالية المهنية وبواسطة كوادر الحزب من ذوى الخبرة والتاهيل العالى والتخصص وهم كثر بالحزب لتواكب بل لتتقدم على لغة المرحلة .وواجبات المشاركة الحالية ..فالمكتب الاعلامى للحزب والذى قام بكتابة السيرة الذاتية لم يفعل شى سوى نقل لقاء للسيد جعفر الصادق مع احدى المجلات . ولذلك لم تاتى كما نرى و ومعرفتنا بالسيد جعفر الصادق ... ولعلها فرصة ان ندعو الى انشاء هذه المكاتب التخصصية عالية المهنية اعلامية وادارية ومالية وبرتكولية وذلك كى تقدم الاستشارة والمساندة والدعم حتى لاتضيع مجهودات وثوابت المشاركة الوطنية فى خضم الاله الاعلامية الجهنمية للشريك ..واننا على ثقة تامة ان السيد جعفر الصادق بما عرف عنه من خبرة علمية و عملية عالية اكتسبها من تواجده الدائم بالقرب من والده ذى الدول الزعيم مولانا السيد محمد عثمان الميرغنى ..وتاهيل اكاديمى عالى .. سيحمل معه هموم والام شعبه وسيكون علامة فارقة واضافة عظيمة وتاج على جبين القصر ....وسيمضى ومجموعته الرشيدة بمنهج علمى سياسى متفرد . وسيكون صادق الوعد لشعبه و..سيضع بصمات باهرات باحرف من نور تضاف الى السجل التاريخى الخالد لال البيت النبوى الاشراف المراغنه الكرام وللعملاق الاتحادى الديمقراطى ....