الشكر و التحية لك اخى الكريم عماد عمر.
اخى الخليفة الحبيب صاحب الذوق الرفيع شيخ سراج الدين اشكرك فنحن نتعلم الصدق من الأوفياء مثلك.
الشكر و التقدير لك الشريف زين العابدين.
بل سلمت انت بالكلية اخى الختمي الصادق الحبيب حماد حسين.
أخى mebasher (
خير تذكير بذلك هو (صلح الحديبية) التى كان من شمائلها الأخلاق و العدل و السياسة) طالما اننا مستظلين بوارف ظل سيادة مولانا السيد محمد عثمان الميرغنى رضى الله عنه و ارضاه من ورث الحكمة عن جده صلى الله عليه و على آله وصحبه و سلم و مسلمين الأمر سنقضى وطرا لا شك.