يا سلام يا سلام يا سلام
الشيخ المحب صاحب الذوق الرفيع الخليفة سراج الدين
و كأنك اتيت بالداء و الدواء لقد اشعلت و اججت القلب و اجريت العيون، تلك القصص كلما قراتها و سمعتها كأنى بها لأول مرة
واحدة من اكثر طرق نشر الدين فى شرق اسيا كان عن طريق تطبيق الأخلاق الحميدة فى المعاملات التجارية لتجار اليمن الأشراف
فبنفس القدر إن مثل هذا السرد فى قصص محبة الرسول صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم تحى الدين بإحياء المحبة فى نفوس الناس و بالأخص النشأ المسلم و إنى اتمنى أن تكون منهجا كاملا يدرس للنشأ و لسوف نرى المراد من الإصلاح.
لك كل الحب اخى الخليفة سراج الدين.
صدقت ايها الختمى الصادق الانيق ..اخى الحبيب /عمر المادح
فلو تم تدريس منهج محبة المصطفى صلى الله عليه واله وسلم
واهل بيته الكرام رضوان الله عليهم فى مدارسنا ..
لعرفنا كيف تكون محبة النبى صلى الله عليه واله وسلم
وتعلمنا وفهمنا قدر ساداتنا المراغنة الكرام رضوان الله عليهم
وخاصة فى هذا الزمان الذى عميت فيه القلوب والابصار والبصائر
وكثر فيه الانكار وبسبب ذلك عم الغلاء والوباء والعناء نسأل الله السلامة ..
وزادانا واياكم محبة ً فى رسولنا الكريم صل الله عليه واله وسلم وفى
ساداتنا المراغنة الكرام اهل الكساء ..
وثبتنا فى طريقتنا النورانية ..وبارك لنا فى شيخنا وامامنا وقدوتنا
سيدى عثمان رضى الله عنه وارضاه ..
لك منى كل الود والتقدير والمحبة الختمية الصادقة..