و الادهى و الامر والذى لم يكن فى الحسبان و الذى تفاجأنا به جميعا و بعد التجربة أمامنا حبر المفوضية و التى تندرت بصلاحيته فيما يحول دون تزوير الانتخابات واعتبرته كنوع من أنواع الضبط لمنع التجاوزات و بعد أن ثبت للجميع زواله فى دقائق :
لماذا لم توقف المفوضية العمل به ؟
و لماذا لم يجرى العمل بدونه ؟
و لماذا الاصرار عليه و استخدامه ؟
و الادهى و الامر أيضا حديث الشرطة و عدم تحركها للتقصى و التحرى فى أمر الحبر
و افادة مصادر بوزارة الداخلية و قالت : لم تحقق فى الحبر المستخدم فى الانتخابات ولم تطلب منها جهة القيام بذلك حتى الان و هى الجهة المنوط بها منع الجريمة من تزوير و خلافه و هناك من المواد الجنائية التى تنص على ذلك و هناك من الاقسام المخصصة لذلك كالادلة الجنائية وهذا حق عام .