" مقتطف "
( ....... .... ومولانا الميرغني قد أكد وفي كثير من المواقف بأنه يعمل من أجل استقرار السودانوسلامته، وهذا موقف ثابت ولا رجوع عنه، ولكن ما علاقة هذا بالضغوط من أجل المشاركةولماذا نشارك في نظام يرى أنه صاحب الحق أكثر من غيره في حكم السودان ؟ ... )
" التعليق "
جزيت خيرا يا أخى / ياسر , ... أكرمك الله وأعزك فقد حققت امنيتى فى أن أرى هذا المقال العظيم ( والذى أعقبه بالأمس) هنا فى سوح هذه الدوحة المباركة , ..... فقد اتصلت بالوالد مساء الأمس وأبديت له هذه الرغبة , فأخبرنى أنه تلقى اتصالا من الخليفة صلاح الدين سرالختم بخصوص هذا الأمر , ....... فها أنت قد قمت بالواجب مشكورا ,
ان الدور المتفرد الذى يقوم به والدكم الخليفة / على نائل فى الدفاع عن الحزب ورئيس الحزب , .... لدور عظيم وجليل , لا يقدر عليه ويضطلع به فى ظل هذه الظروف الراهنة والفتنة العارمة : " الاّ الرجال الأفذاذ "...... قويي الشكيمة , ..... الثابتون على " الحق "..... لا يحيدون عنه قيد أنملة , ....... يضطلعون بأدوارهم هذه وهم : " قابضون على الجمر "
( وفق الله الجميع وسدد الخطى )
استاذي الكريم
لك التحية والسلام
وكم نحن في شوق لكم ولكتاباتكم وتعليقاتكم الجميلة
وقد اخبرني الوالد صباح اليوم باتصالكم الكريم
وتسلم ان شاء الله ويسلم والدكم جميعا علي نايل محمد
وان شاء الله سوف يكون هذا طريقنا ولن نحيد عنه
لنا ولكم صالح الدعوات وجعل الله حزبنا العريق في مصاف الاحزاب
وحفظ ما تبقى من وطننا السودان من كل شر ..........
مودتي وتقديري واحترامي لك استاذي الكريم،،،،