فى بدايات حكم الإنقاذ والناس فى ضنك شديد وامر عسير
والحياة لاتطاق . بل صار القائمين على ابنائهم من الاسر المرموقة يتسولون
وبعضهم يقيم الليل بين اماكن القمامة عله يجد ما يقم اود عائلته.
زار هذا القرضاوى السودان واستقبل استقبال الفاتحين ورجع للدوحة ليبشر للنظام
وانه وجد جنة الله على الأرض.
ومن يومها وبكل امانة لا استمع اليه البتة وبكل امانة ((احتقره))
دكتور عمر سلامات...
أرجو من القرضاوي (إن كان صادقاً مع نفسه) أن يصدر بيان يُدين فيه العمليات العسكرية لحلف الناتو التي تقتل في الأبرياء من المسلمين الليبيين...
أتمنى ذلك... فقد قضى الناتو على الاخضر واليابس في هذه البلدة الطيبة الآمن أهلها قبل مجئ هذا الغزو الغربي!!!!!