قال عمر ابن عبد العزيز رضى الله عنه:
أكثر من ذكر الموت فإن كنت فى ضيق من العيش وسعه عليك ، وقال : أيها الناس اصلحوا أسراركم تصلح علانيتكم وأعملوا لآخرتكم تكفوا دنياكم وقال له رجل أوصنى فقال : أوصيك بتقوى الله وإثياره تخف عنك المؤنة وتحسن لك من الله المعونة . وقال لعمر ابن حفص : إذا سمعت كلمة من امرئ مسلم فلا تحملها على شيء من الشر ما وجدت لها محملاً من الخير وقال : قد افلح من عُصم من المراء والغضب والطمع - وقال : من عد كلامه من عمله قلّ كلامه