من علامة صدق المتحابين في الله - عز وجل - أن يبادر كل منهم إلى مصالحة صاحبه إذا أغضبه؛ فإنا لم نجد قط محبوباً إلى إخوانه وهو لا يواصلهم، كما أنا لم نجد قط غضوباً مسروراً.
رضى الله عن سيدى الامام ابراهيم بن الادهم
ونفعنا به فى الدارين وجعلنا الرحمن ختميةً متحابين
فيه وأظلنا بظله لايوم لاظل الا ظله ..
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين