السلام عليكم ,وتحايا على كل ما تكتب / الكم الشبابى داخل الأتحادى لم يكن موضع تخوف بقدر ما كان التخوف من النوع , ففى الوقت الذى كانت فيه الأحزاب الأيديلوجية,يمنة ويسرة, تنتقى الناشئة بعناية متحرية المواهب والمهارة والتفوق الأكاديمى لتضيف عليها وتنميها , كان حزبنا يأتى بعدها ليعتمد جزء مما تبقى كشباب له دون أن يقدم لهم الكثير.
الآن الحزب الأتحادى يعتبر الأكثر شباباً من بين الأحزاب الأخرى استناداً الى حجم الروابط الطلابية داخل الجامعات , وانتشار شباب الختمية فى مختلف ربوع البلد , فهل شبابنا هم الأكثر فاعلية من بين بقية الشباب فيما يعرف بشباب التغيير ؟