[سراج الدين احمد الحاج]

وقال رضى الله عنه :

	ياذا العلى والملك والملكوت والكبرياء والعز والجبروت انت المليك وانت ديان الورى انت العظيم القدر والرهبوت انت الجليل وذو المكانة والعلى انت الجميل الذات عالى نعوت انت العزيز الفرد جل فما له ثانٍ بملكٍ لا ولا ملكوت الملك ملكك والوجود بقبضةٍ من عرشك الاعلى الى البهموت فارحم بفضلك ذا الوجود فانه بالفقر فى ايجاده والقوت وأشمل بفضلك يارحيم وبالصفا والجود والافضال والرحموت ماثم رحمن سواك فيرتجى لزلازل الاكوان لا وثبوت ما الغير حنان ومنان ولا حى وقيوم الرجا وسكوت ما الغير الا كالزلال ببيضة فى الحصر او كمحوط التابوت فاذاً لك السلطان والقهر الذى قهر الجميع بقوة اللاهوت فلك المحامد والثناء ولك العلى والشكر فى نطق الورى وصموت ياواحداً مالى سواك وليس لى من صالحات الفعل لا وقنوت ولى زمانى فى الصدود وفى الجفا فالى متى بعبادة الطاغوت وعلام ذا الهجران والصد الذى اقصى صفا اللاهوت بالناسوت ان كان ذلك من عظيم جرائمى حاشا لمثلك ينظرن لنعوت ان العظيم اذا راى مايكرهن غض العيون فكيف بالجبروت ايرى لفعل السوء من هو قد علا فى القدر والشان العلى اللاهوت حاشا لذاك القدر من هذا الرنا فاسرع لمن فى وصله كالحوت بالاحمد المحمود خير الخلق من فى صفو أنسٍ جاد للمبهموت صلى عليه الله والال العُلى مالاح برق الملك والملكوت