رضاءُ ربي عن الخليفة العادل عمر بن عبد العزيز وجزاه الله خير الجزاء بما قام به من خيرات لا سيما وقف سب ولي الله الوصي النقي الحبيب الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام)... فهي لعمري من أجلَّ ما قام به بجانب عدله وبساطته وإدارته الطيبة للحكم...
شكراً أُستاذ أحمد على هذه التذكرة...