مهما كان السبب سيظل الأُستاذ صلاح الباشا أحد شباب الحزب الإتحادي الديمقراطي الفاعلين الصادقين... وسيظل قلمه غصَّة في حلق كل من تخول له نفسه التطاول على زعامتنا الدينية والسياسية وعلى حزبنا الكبير الحقيقة الوحيدة التي وردت في (أضبط)...
ولك العُتبى حتى ترضى أُستاذنا الباشا يا ابن البلد يا أصيل... وحفظك الله لحزبك ولشعبك وللزعيم...
جمال أحمد الحسن – الرياض
شكرا مديرنا الهمام الاستاذ ابو الحسين .....على كلمات الحق القوية ... التى قد تسمع لو ناديت حيا ولكن.... لا حياة (حياء) لمن تنادى ..
شيخنا ود شيخنا سلامات... يشهد الجميع أن الأخ صلاح الباشا وقف بقلمه الصادق هذا يزود عن حياض الحزب وعن زعامته وهيئة قيادته الكريمة... لذلك نجد أن هذا أقل واجب يجب أن نقوم به تجاه هذا الشاب المهذب الخلوق... ونسأل الله أن يجعل ما يقوم به في ميزان حسناته...
شكراً على كريم مرورك...