اقتباس :
إذا كان حسب الله وشيعته من قادة الأجهزة الأمنية السابقين واللاحقين يحتاجون إلى انتقاد، فهذا يعود إلى كثرة ما تعدوا
على الشريعة فعلاً لا قولاً بممارسة أجهزتهم وادعائهم باطلاً الحصانة من حكم الشرع. وإذا كانوا اليوم قد أصبحوا
من أنصار الحوار والديمقراطية، فإن ترحيبنا بذلك مثل ترحيبنا بإيمان اللواء عمر سليمان المتأخر جداً بحق الشعب في اختيار حكامه.
جازاكم الله ما أنتم أهله يا من علمتم شعبنا الشماتة!!!
تتنتقدون بعضكم
ويشمت فيكم أبناء السودان
فما يقوله كل واحد منكم مطالب بالرد عليه لأنه قد فعله بنفسه أو شارك فيه!!
ولكن والله استعجب لقوة العين التي تجعل متحدثكم بعد أن سحب منه البساط يضع نفسه مكان الناصح المشفق على الشعب وضياع حقوقه
أكتبوا ما شئتم وافضحوا بعضكم
فهذا بعض ما نلتم من أعراض العباد بالباطل
ولكن
لن يكون هذا غسلا من عار الغدر والانقلاب الذي تتجرعون مرارته
وتتوسلون لشعبنا - الذي تظنونه نسيا - كل صباح
كذلك أنت د. الأفندي جاء إيمانك متأخرا
ودا أب سنينة يضحك على اب سنينتين