أستاذنا و مولانا الشيخ عبد الرؤوف أحمد موسى إذا أردنا الحديث عنه فلا شك ولا ريب أنه بحر ذاخر لا ساحل له .. ولكن لنرشف رشفات من ذلكم المعين المتدفق عِلماً المتزايد حِلماً ؛ علنا أن ننال أجراً من إيصالها للقارئ الكريم و الأخ الصدوق والمحب الراغب المهتم بأمر طريق القوم ... فهاهم رجال الطريق هاهم الأئمة والشيوخ العلماء الصادقين العاملين بعلمهم ، المهتدين من الله و الهادين لعباد الله لا يبتغون من ذلك إلا أجر مليكهم ورضاه .. نفعنا الله بهم وبساداتنا آل بيت رسول الله .. لا سيما أهل المزية شمس الكون البهية ساداتنا المراغنة الكرام أهل البهاء والإحترام..نبلغ بهم كل المرام..آميييييييييييين