ياسيدي ويامولايا
أبو جنزير
وانت العابد
الزاهد
وانت خبير
لا تعاتبني
ءان بَرَزَت
ضلوع العير
وصام
يوم داكا ناي
ونفير
ولا فهْمت
- علي الميدان -
عيون الوالي
والخُلفا
شنو الحاصل
شنو التغيير
ولا انبهلت
عقول الحُكما
بالأمثال
وبالتفسير
...........
لا تآخذني يا شيخي
ناس ما شايفه
غير روحها
ولا معترفه
بي تقصير
ولا فاهمة
هي ( لو دامت
لما آلت )
ومهما تعيش
كان عُمراً
وكان نعمه
وكان كرسي
وكان والي
وكان توزير
كلو يزول
مصيرو أُفول
ومهما يطول
برضو قصير
............
.