03-29-2011, 11:27 AM
|
#10
|
شباب الميرغني
|
رد: قد تنكر العين ضوء الشمس من رمد وقد ينكر اللسان طعم الماء من سقم
أحبتي الكرام... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
عن د. الباقر وجريدته الخرطوم كتب الدكتور محمد حسن في سودانيز أُون لاين:
اقتباس :
جريدة الخرطوم والسقوط نحو القاع بسرعة الضوء
انها تم تدجينها
هذا امر مفروغ منه
ولكن
اقتباس :
________________
ان تعمد على تدمير الرموز مهما كانت درجة اختلافنا معهم فهذا ما يدعو للاشمئزاز نعم دخول الخرطوم للسودان كان له ثمنه
ولكن
ان يكون الارتماء بهذا الاسفاف
فشيء مقزز
_______________
ما دعاني للكتابة
هو انني قبل يومين قرات عنوانا كبيرا في جريدة الخرتوم يقول
قيادي كبير ينتقد قيام المؤتمر العام او شيء من هذا القبيل في القاهرة
واليوم ايضا عنون كبير
قيادي بارز بالحزب الاتحادي الديمقراطي يرفض مبدأ التوريث
والسؤال
هؤلاء القيادات البارزة من هم؟
ولماذا يخفون انفسهم طالما هم قيادات بارزة ؟
هل خائفين؟
ومما يخافون؟
وكيف يسمح الباقر لنفسه وهو قيادي باررز ان يكتب في صحيفته مثل هذا الهراء الا ان يكون هو نفسه القيادي البارز
لو كانت هذه الصحيفة تحترم الحزب الاتحادي الديمقراطي وقيادت لما سمحت ان يطلق الكلام على عواهنه
نح في عصر الشفافية لاننا نتخدث عن وطن ديمقراطي لا مكان لخائف فيه
فهذه القيادات البارزة ان كانت تسعى للتصحيح فلتصرح باسمائها وبمناصبها في الحزب ولكن ان تختفي خلف قيادي بارز فهذا هراء
__________________
من يجرؤ ان يكتب مثل هذه المانشيتات في جريدة دكتور الباقر القيادي البارز في الاتحادي الديمقراطي
هل هو الباقر نفسه؟
ان كان كذلك
لماذا لا يواجه قيادة الحزب مباشرة برأيه في جمع من الاتحاديين بدلا من الاختباء وراء كلمة قيادي بارز؟
__________________
الصفحة الاولى خلت من العناوين النحريضية تمااااما
تجاهلت كل الاخبار والاحداث التي تهم المواطن
تجاهلت كل صور الاحتجاج
الصفحات الداخلية
كمية من صور الفناناتت
ديشااااااااك
اخبار الجاليات لكسب مزيد من الريالات والرياض الخاصة بالمغتربين _________________
وكتب الأُستاذ خالد الجقر معلقاً على د. محمد حسن:
اقتباس :
الخرطوم صحيفة قضيتها الترويج للانقاذ واعتقد انها تتلقى دعم ماديا ومعنويا كبيرا من الحزب الاتحادي الديمقراطي وخاصة في توزيعها في الخليج ومن يتابع حراك السودانيين في هذه المنطقة يعرف مدى تأثير ضعف الحزب الاتحادي الديمقراطي حتى على عضويتها المفترضة وهم كثر لدرجة ان هذا الحزب يقف صامتاً عن افعال وقيادات تحمل اسمها وتعمل ليل نهار لصالح المؤتمر الوطني(وما داسينها)، وهذه القيادات تجدهم مؤتمرون اكثر من المؤتمر الوطني وتجدهم في مقدمة الحضور في انشطة المؤتمر الوطني وفي مقدمة المتحدثين بل وفي مقدمة الراقصين متى تتطلب الأمر ذلك اقتداء بالريس، يلبثون ثوب المؤتمر ويفيدون ويستفيدون ولا يخلعون عباءة الاتحادي الديمقراطي لأنها مفيدة جدا لهم في الخارج.
اقتباس :
اقتباس :
وأكثر من هذا فان الخرطوم صحيفة لتفريخ انصاف الصحفيين. لقد سمعنا كثيرا هذا المصدر القيادي بالاتحادي الديمقراطي وهو ينتقد حزبه المفترض ويدافع عن المؤتمر الوطني ويثبط همم المعارضين للمؤتمر.
|
|
عزيزنا الزائر لن تتمكن من مشاهدة التوقيع إلاَّ بتسجيل
دخولك قم بتسجيل الدخول أو قم بالتسجيل من هنا |
|