ولكن بعد شروق شمس الثورة،
ستعمي الأضواء بقايا الحزب الوطني والإخوان بالدرجة نفسها. ولأن هؤلاء تعودوا كالخفافيش أن يطبخوا صفقاتهم في الظلام،
فإن هذا النور الزائد على الحد الذي اعتادوه والذي أشعلته الثورة سيجعل الطرفين يتخبطان
فى اعتقادى انه لاخوف على مسار الثورة .... وليس هنالك من ثمة عقبة اكبر من ازاحة نظام جثم على انفاس الشعب المصرى عقود عدة 000 وعلى كل حال ميدان التحرير موجود...
شكرا مراقبنا العام الريس ودمحجوب