شيخنا أبو الحسين.
نسأل المولى الثبات على الحق.
سألت مضطرًا من أثق به من أهل العلم فقال "بأن هذه الفتيا قد لا يوافقها الفقه. وهي تفتح الباب لفتنة، ولا تحل إشكالًا". أ.ه
الرأي الفقهي لا يطلق على عواهنه، و المُفتي ملئ بالحماسة، و لم يُسأل عن المسألة. لا نًغلط أحدًا ولكن نقول اللهم اشملنا بعفوك ورضاك وتب علينا. وابرم لأهل ليبيا أمر رشد، و احسن حال من توليه عليهم وخذ بأيديهم و احفظنا وإياهم في حرزك وحصنك. آمين.