عندما انتهى من حديثه وسط هتافات مُؤيديه ومريدي الشيخ البرعي...
وبما أنه في نهاية كل حديث يُمتع جماهيره ومعجبيه برقصة من النوع الفريد على أنغام الموسيقى الصاخبة...
كانت بالأمس الإمور عكس تماماً...
إذ سمعنا دقات النوبات والطار...
لا إله إلا الله... لا إله إلا الله...
وكانت المُفاجأة... لا إله إلا الله البشير وليُّ الله!!!