وأكدت الأستاذة نجاة الحاج أن الحزب الاتحادي الديمقراطي وكادره يقف صفا منيعا في وجه هذه المحاولات اليائسة للتفريق بين حزبها وبين مد الحريات والكرامة الصاعد، فهو حزب الحركة الوطنية الذي ظل يؤرق الشموليات، وأكدت أن ما بدر من منسوبي الأمن يثبت خوفهم من تحركنا بل لقد اعترفوا بوزن جماهيرنا الذين سوف يلعبون دورهم المنشود في تحرير الوطن. وقالت: هذه المحاولات لن تثني الشباب الاتحادي من الوقوف
التحية والتقدير للاخت الاتحادية الفضلى.....وقدخطت سطرا مضيئا يضاف الى الكتاب النضالى العظيم للامة الاتحادية
والشكر لكم اخى مامون...