هذا هو السير الطبيعي الذى لا اختيار لبشر فيه . أما السير الأختيارىفهو السير إلى الله
وهو أن يسير الإنسان طائعا مختارا إلى الله سبحانه وتعالى بموافقة الكتاب والسنة وهدي
الشريعة الغراء فى صحبة خبير عالم بالطريق ومسالكه ممن ينطبق عليه قوله تعالى :
( الرحمن فسأل به خبير ) ولقد قالوا فى ذالك : --
سافر يكلمك الجمال السافر &&& نحو الأحبة فالوجود مسافر