مدير مستشفى الشعب ومعه دكتوران وجمع من اناس لا يعلم من هم يعلن الجهاد على الكفرة
اتدرون من هم الكفار الذين اعلن عليهم الجهاد 
هم ملائكة الرحمة الذين اجتمعوا من اجل مناقشة قضاياهم في اولى ايام الاضراب وحيث كان الاجتماع داخل مستشفى الشعب ليسمعوا صوت التكبير والتهليل واعلان الجهاد عليهم لانهم كفرة وباقي السيناريو معروف (اكملوا الباقي من عندكم فقط ارجعوا بذاكرتكم إلي العشرين سنة الماضية) فإن كان يطلعون على ما في الضمائر و يملكون الحق في تكفير المسلمين فليس اسهل عليهم من ان يمنعوا المسلمين من اداء الصلاة المفروضة في مساجد الله
انظروا إلى المفارقات : الاطباء(الكفار) يلجون إلى بيت من بيوت الله ويحتمون بإبن رسول الله صلى الله عليه وسلم ابوالوطنية سيدي على الميرغني ، وهم من نصبوا أنفسهم لتصنيف البشر الكل كافر إلا انفسهم يمنعون المسلمين من اداء صلاة العصر
سؤال هام :
إلى متي إمتهان الكرامات واكل حقوق الناس وتكفير المسلم واعلان الجهاد عليه و.....و..........و.......و... الخ ، إلى متى يفعلون كل ذلك
بإسم الدين ؟
نصيحة :
كما تدين تدان والديان لا يموت