الابن الغالى /محمد عثمان عمر حفظك الله ورعاك
والدكم الخليفة عمر غنى عن التعريف فهو ذلك الخليفة
الصادق المتفانى فى خدمة الطريق والذى يبذل الغالى والنقيس
فى خدمة الطريق وابناء الطريق وهذه الكرامات للتثبيت
وهى تظهر للصادقين امثال والدكم الذى نسأل الله ان يمتعه
بالصحة والعافية ويمد فى ايامه وقد قابلته بدار العنبرية فى المولد
النبوى الشريف وكان حضوره مميزاً ولاشك هذا الشبل من ذاك الاسد
اكثر الله من امثالك الابن محمد عثمان وحفظك فى غربتك وردك
الى الوطن موفقاً منصوراً .