رضي الله عن أُم المساكين والأرامل الشريفة مريم الميرغنية وأثابها ما قامت به جنات الفردوس الأعلى جوار خاتم النبيين والمرسلين وجدتها فاطمة الزهراء وخديجة الكُبرى وسائر آل البيت النبوي الكريم والصحابة المُجتبين وأوليائه الطاهرين...
حكى لي الأخ علاء الدين الحُسين كرار وهو من منطقة جبيت وجده كان خليفة خُلفاء ومن المُقربين جداً من السيدة مريم وكيف كانت تُعين الفُقراء والمساكين وتعتبر أماً حنوناً لهم... وحكى لي عن الزيجات التي تمت على يديها ورعايتها للأرامل وتزويجهن على نفقتها وكثير من هذا...
شكراً جميلاً أخي مصطفى على هذه اللوحة المُعبرة...