الخيرات تجئ متلازمة تبري خُطي اقدامك
عمّ البرية نداك شافوا الرسول ِقدامك
الاقطاب تغار من قدرك غوث الزمان خدامك
ليتني قد كُنتُ من تُراب اقدامك
وفخيم صلاة عُظمي تغشي النبي العدنان
والال وصُحبه عموم والتابعين باحسان
تُرضيه صاحب الوقت الميرغني عثمان
يُكرم بها ابراهيم يُكتب من الحيران
والله العظيم اخى الحبيب ابراهيم ميرغنى عاجزين
عن وصف ما يكنه لك القلب من محبة وود ايها
الصادق الختمى الراقى الرائع ...والله قصيدة
تهز الاعماق وتثبت وتزيد فى محبة سيدى عثمان
رضى الله عنه الله يخليك ايها المحب الصادق
وجمعنا واياك مع سيدى عثمان رضى الله عنه
فى عالى الجنان ..محبتى لك بلاحدود والله يعلم بها.
*****