وبذلك نستطيع أن نقول أن إنفصال الجنوب جريمة خطط لها ونفذها المؤتمر المطني خدمة لأجنته الخفية والتي لا ندري إلى أين تسوق الدولة الجريحة و أمامنا مشكلة دارفور التي إتجه قادتها إلى أدغال الجنوب لذلك سوف تلاحق لعنة التاريخ قادة المؤتمر الوطني أينما حلوا أو إرتحلوا
عباس عمر علي – المحامي
ربنا يكون في عون البلد ونسال الله ان يحفظ للسودان وحدته وقوته
وكما قال مولانا ان هنالك خط احمر اذا وصلت اليه الامور سنطصرف وقد
اشار الي ان هذا الخط الاحمرهو انفصال الجنوب