لقد وجدت البرقية صدى طيب واثر عميق لدى الكثير من اخواننا القطريين ...وتصدرت عناوين الاخبار فى الصحف المحلية الصادرة هنا صباح اليوم ...
وكما يعلم الجميع فان هنالك علاقة خاصة وعميقة بين مولانا السيد محمد عثمان الميرغنى وسمو امير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة ال ثانى والتى تجذرت وتعمقت ابان زيارة مولانا السيد محمد عثمان الميرغنى للدوحة بدعوة من سمو الامير فى مايو 2008 ....
حقيقي أخي محمد الحسن هُناك مودة ظاهرة في محيا هذه الصورة أنظر لوجه أميركم المفدى وابتسامته وحبوره تجاه ضيفه الكريم ابن الكُرماء... وأيضاً مقابلة القطريين له بين أحبابه ومريديه السودانيين في الصورة الثانية... تدل على هذه المحبة القلبية لآل البيت عموماً...