به الاعانة بدءا وختما وصلى الله على سيدنا محمد زاتا ووصفا واسما
احببت ان احكى قصتى مع رجل احبه الله فحبب فيه الناس
رجل يمكن ان نسميه ( امتاً تمشى على قدمين )
عرفته منذ مدة طويلة عن طريق حكاوى اخ وصديق
كان يحدثنى عنه وكله حب لهذا الرجل
قبل اكثر من سنتين
وجدت صور لحولية الخليفة على عبد الماجد بود مدنى (والدى )
سالت عمن قام برفعها وعلمت بانه الاخ الحبيب الخليفة
ابو الحسين
اتصلت عليه شاكرا ومتعرفا عليه
ذادنى اتصالى تعلقا واحتراما له
علمت بعدها بوفاة والدته عليها رحمة الله ( بود مدنى )
رافقت والدى وقابلناه
وكاننا نعرفه منذ قديم الزمان
وجدنا فى حضرته لفيف السادة الخلفاء
احسسنا حينها باننا كنا على حق
ونحن نعطى ابو الحسين مكانة كبيرة فى قلوبنا
حتى قبل ان نراه
تواصل بعدها معنا (مع تقصيرنا تجاهه )
تارة يتصل سائلا عن احوال الخليفة
وتارة معزيا
لم يستبق لنا فضلا نناله
فهنيئا لنا بك ابو الحسين
وهنئا للمنتدى بك
ونسال الله ان يفتح عليه من ابواب رحمته
وان يغدق عليه بوافر نعمته
وان يجعله زخرا وملاذا لنا ولكل محبى آل الختم
مودتى للجميع
(واسف للاطالة )