نسأل الله يوفقكم ويحفظكم أخي د. هاشم وشباب الميرغني بأُستراليا...
فالخير فيكم وأنتم تحيون حضراتكم في تلكم البلاد البعيدة...
وحقيقي يعجب تمسكم بالطريقة وإحياء شعائرها حتى يقوم عليها أبناءكم...
وكل عام وأنتم بألف خير وعافية... ونسأل الله يرجعكم لأوطانكم سالمين غانمين...