سبحان الله ... الحبيب النحلان .... وهذه إحدى البشارات ...
عندما أخبروا الخليفة الفاضل رضى الله عنه برحيل مولانا السيد على الميرغني .. أول كلمة نطقها مباشرة ورفع يديه الى السماء قائلاً : الله يستر على السودان ...
فصدقت نظرة الخليفة الفاضل بعد رحيل السيد على الميرغني وهذا هو السودان يتقسم ويتمزق بيننا ...
سيدي على بندورو وبنشتاقلو ونزوروا ....
نسأل الله أن يوفقنا لحضور ذكرى مولانا السيد على الميرغني بموضعه بمساوي ....
وكل عام وانتم والسودان والاحباب فى الحفظ والصون بى بركة سيدى على ابو الوطنية وشيخ شيوخ وحكيم حكماء السودان.
الشكر اجزلة للاهل فى مساوى لتنظيم واعداد هذة الاحتفالية العظيمة.
هاشم الحسونى
سيدنى
الاثنين
6/12/2010