يقول أحد الصالحين :
إني لأصاب بالمصيبة فأحمد الله تعالى عليها أربع مرات :
* أحمده إذ لم يجعلها في ديني .
* وأحمده إذ لطف بها , ولم ينزل ما هو أعظم منها .
* وأحمده إذ رزقني الصبر عليها .
*وأحمده إذ وفقني للاسترجاع لما أرجو من الثواب .
فمن ألهم هذه الصفات فهو في عافية وإن نزل به أعظم البلاء .
لأن منزلة الحمد فوق الرضا وأعلى من الشكر .
الحمد لله والشكر لله حمدأً وشكراً من الله الى الله كمايليق بعظمة ذات الله
فى كل لمحةٍ ونفسٍ عدد ماوسعه علم الله
مشكورة شكراً جزيلاً أختنا الفاضلة الاستاذة/بت الخليفة
لنشر هذه الدرر ذات المعانى القيمة ..اعلا الله قدرك فى الدارين