[ود الخليفة]

أمة الختم
الأسم الذي يكشف من أنتي ومن تكوني للمرء من أسمه نصيب .
وأيما نصيب نلته أنتي .
فكفاكي شرفا خدمة ال الختم أي ال بيت رسول الله حزتي الشرف كله من هنا .
وأزددتي شرفا أن قولكي يصدقه العمل . لكي كل الهناء والسعادة . الخدمة لدي ال البيت أعظم من ملك في هذه النيا الفانية .
ذلك ليس أمر للجميع ميسور والله لن يخدم ال بيت الرسول الا من رضي عنه الله والرسول فهم الطاهرين لايكون بسوحهم
الا طاهر لخدمتهم لانه بلا شك سوف يكون منهم . ولا يحبهم الا سعيد أحبه الله ولا يبغضهم الا من أبغضه الله .
كان بالبدء أن اقول ياختي العزيزة او ياحضرة الأستاذة ولكن خاطبتكي بأسمك الذي أحببته ( أمة الختم ) أمرنا أن ننادي المسلم
بالأسم الذي يحبه .
أمة الختم . دونما دعوة كم تمنيت أن أشارك في النور البراق .
بين الفينة والفينة أدلف تمتلئ نفسي بالعطور والاسرار والأنوار . كل مرة أعزم أن أكون بقلمي معكم ولكنها المشاغل .
أقدر جهودك ومني الوعد بان اكون معكم دائما وابد مشاركا بما يفتح علي الله به ,
لكم خدام ال بيت النبي كل أحترامي وتفديري .
علي حبهم أجتمعنا وعلي حبهم دوما موعدنا الملتقي.
اللهم حببهم الينا وحببنا اليهم وأجعل حب النبي صلي الله وسلم عليه وعلي اله واصحابه اجمعين هو ديدننا الي يوم الدين .

نحن دوما لنبي الله محمد معظمين ----- جعلنا حب اله طريقا له سالكين
اللهي أوردنا حوض قائد المحجلين ---- وأسكنا معهم الفردوس وعليين

أمين