وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ.. الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعون. أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ.
لا إله إلا الله محمدٌ رسول الله...
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم...
ببالغ الأسى والحزن نرفع التعازينا إلى مقام صاحب السيادة مولانا السيد محمد عثمان الميرغني مُرشد الختمية، وعبره إلى الأسرة الكريمة.
والتعازي الخاصة للفضلى -أمة الختم- وأسرة الفقيد..
نسأل الله له الرحمة والمغفرة، وأن يلحقه بالأنبياء والصديقين والشهداء. ونسأل الله يلزم أهل الصبر الجميل على هذا الفقد الجلل... فإن القلب ليحزن والعين لتدمع ولا نقول إلا ما يرضي الله.
وإنا لله وإنا إليه راجعون...
عمر