كنا في طريقنا الي الشيخ علي
نتفق علي الاسئله التي سنطرحها عليه
و كان كل يحدد السؤال الذي سيطرحه
و كانت الاسئله تدور في شتي ضروب المعرفه
و ليست مقصوره علي الطريقه و آدابها
و كانت تتنوع
و كان الشيخ الجليل و العارف يجيب عليها جميعا بطريقه تدهش السامعين
لقد كان متفرد و علامه و بحر متلاطم الامواج علما و تواضعا
نحمد الله كثيرا ان جمعنا به
الا رحمك الله سيدي بقدر ما نفعت و علمت
و جزاك عنا خير الجزاء