لهذا سأحاول أن أكون صادقا في أقوالي بقدر صدق السيد المسيح. وأنا سعيد أن لدي دائما ما أقوله وهناك دوما أناس لا يسمعون. ولكننا كلما تهامسنا بدأ القلق يساورهم. إلى أن نبقى أحياء علينا أن نقول الحق. وأينما انتهت حياتي فليضع أصدقائي نقطة السطر، وليبدؤوا هم بسطر جديد).
لا تعليق
قيل فيما معناه ***
ذهبت الغرب ووجدت مسلمين دون إسلام وجيت الشرق ووجدت اسلام بدون مسلمين ***
فهل نستطيع نحن المسلمين حكاماً ومحكوميين أن نعيد صياغة الجملة التي قالها الصحفي المسيحي ونقول :
لهذا سنأحاول أن نكون صادقييييين في أقوالنا بقدر صدق سيدي رسول الله صلى الله عليه وسلم
او حتى مجرد التشبه بالحبيب المصطفى صلوات ربي عليه وسلامه