اختي الكريمة ..
تحية وشكر..
هذه المدحة لها وقع خاص لدي، فهي تثير ذكريات وأيام خالدات،
فالمادح هو الراحل الخليفة احمد محمد عثمان، حفيد جدنا الحاج ود البشير الترابي رضي الله عنه وأرضاه،
حديث بلسان ذاكر ترجمانه ينقذف في قلوب الصادقين. كشأن الصادق المحب .. .
نسأل الله بهم أن يلهمنا حسن العمل و الإخلاص لله .
شكراً لك..