يا اخوي محمد عبده ماشاء الله عليك يعلم الله إنها من علامات السعادة الدنيوية والأُخروية أن سهل لك العُمرة وزيارة آل البيت الأشراف الأطهار والصحابة الأبرار (عليهم السلام) وختمها لك قبل سفرك بهذه المقابلة الطيبة...
نحمد الله تعالى على شهادة السيد جعفر الصادق الميرغني وإشادته بحركة المُنتدى فابشروا يا شباب الميرغني فإنها شهادة حق أُريد بها الحق فبشراكم وأنتم تسيرون على الطريق القويم نهج آل البيت النبوي عليهم السلام...
شكراً جميلاً الخليفة سراج الحاج وشباب الختمية بجدة على هذه الحفاوة والترحيب فمعروفٌ عنكم الكرم...
وربنا يعدل طريقك أخي محمد وتوصل السودان بالسلامة ونشوفك قريباً عريساً ثم حاجاً بإذن الله تعالى...