وقد خففت عودة مولانا السيد محمد عثمان الميرغني عن جموع الأمة السودانية حدة الأسى وشدة الحزن على فراق الفقيد الأليم .صدقت والله ياخليفة..
تجلت فيها حكمة الذي أمات وأحيا .. وأضحك وأبكى . سبحانه جل وعلا..
ترك فينا شقيقه الأكبر مولانا السيد محمد عثمان الميرغني وأنجاله الكرام ، وذرية طيبة مباركة وهى خلفا صالحاً وعوضاً طيباً عن والدهم الكريم ، نجله السيد علي الميرغني وشقيقاته الكريمات ، أمدَّ الله في أيامهم وبارك فيهم . |
اللهم أطرح فيهم البركة انك سمع مجيب...
ألا رحم الله فقيد الأمة السيد أحمد الميرغني الكريم بن الأكرمين...
اللهم آمين....نور الله ضريحك يا سيدي المهذب المؤدب الحكيم وجعل الجنة متقلبك ومثواك....