الله الله
التاريخ يعيد نفسه
فى الماضى كان دخول الاسلام للسودان عن طريق البحر الاحمر والحدود الشرقيه
والان تنطلق البشريات والانوار من جبال التاكا الشامخة
زيارة مولانا لكسلا فتح جديد للطريقه الختميه واحياء جديد لسيرتها العطرة
فى قديم الذمان كانت البديات من هنالك والان التاريخ يعيد نفسه
ابشرو محبى الميرغنى بالعهد الجديد فرياح النصر قد هبت من كسلا
الحشود تلك لا تخزل سادتها والجماهير الصابرة الصامدة قد قالت كلمتها من ارض التاكا
تعالو نهتف معها الختميه عقيدة قويه وعاش ابو هاشم حوض العاشم
اتحاديون واعدون عائدون
شكرا لكل الاخوة الكرام لربطنا بالحدث العظيم