ومن تكن برسول الله نصرته &&& ان تلقه الاسد في غاباتها تجم
سمعت المرحوح البرورفيسير عبدالله الطيب يحكي ان تركيا سمع بهذا البيت وشرح احد العلماء له البيت مستشهدا بقصة الصحابي الجليل سفينه رضي الله عنه . وبعد مده من الزمان خرج التركي الي الغاببه ولقيه اسد في الطريق فحدث له رهبة شديده ونسي كل شي فاخذ يردد برده نبي برده نبي برده نبي فما كان للأسد الا ان بص بص له وانحني كعلامه للأمان ونجا الرجل وحكى القصه