هذه الجموع الهادرة التى اجتمعت لاحياء ذكرى الشريفة العفيفة مريم الميرغنية بعد اكثر من 63 عام من وافتها عليها الرحمة والرضوان , هذا يؤيد ولايتها العظمى ويؤكد حب القلوب لها لا لدنيا بل حبا فى الله تبارك وتعالى, نسال الله ان يجعلنا من اهل الحب الخالص لله ولاهل الله وسادتنا ال بيت النبى عليهم الصلاة والسلام وان يثبتنا على النهج حتى نلقى الله تعالى ببركة السيدة الشريفة الغنية مريم الميرغنية- امين,.