سيدي وعيني، شقيق جمال،
تحيتي الكبرى لكل الخلفاء والمحبين، وأنتم تقومون بعمل جميل يشرف كل من ينتمي بأية صلة لهذا الكيان الجميل.
قلائد مدحك اللطيفة، تملأني، أشكرك عليها، بعمق، وأنا ممتن، وسعيد، وشاكر لهذا المكان الذي يروي روحنا بعبق المحبة، ويحثنا دومًا، أن نعمل من أجل غدٍ أفضل، وآخرة مطمئنة، ومحبة كاملة. وعاش أبوهاشم .
دمت مفضالاً أيها النبيل