شكراً الأخوة الأحِبة الكرام الخليفة إبن المسجد سراج أحمد الحاج والأخت الكريمة المُحِبة المخلِصة د. سلوى الدابي
أثلجتُم الصدر وجبرتُم للخاطر وأنتُما تسُوحَانِ وتُضيفان لهذا التوثيق الذي كُلما مرَرْتُ عليهِ
( خنَقتْني العَبرَة ) وغالبتني الدمُوع لذكرياتٍ عتيقة وحبيبة مع الراحِل المُقيم شيخي الحبيب
محمد الأمين ( أبُويماني ) طيبَ الله ثراهُ وأسكنهُ الفردوس الأعلى - آمين - أرجُو وأتمنى أنْ
يتَكَررْ مروركم العَطِر دائماً - وماتنسونا من صالح الدعاء - ودمتُم ،،،
أبونورة الإنقريابي