حرف الصاد
صَلاَةٌ وَتَسْلِيمٌ وَأَزْكَى تَحِيَّةٍ عَلَى مُشْبِعِ الجَمِّ الغَفِيِرِ مِنَ القُرْصِ
صَبُورٌ شَكُورٌ مُؤْثِرٌ فِى خَصَاصَةٍ يَبِيتُ وَيَضْحَى ثُمَّ يطْوِى عَلَى خَمْصِ
صَفُوحٌ حَلِيمٌ لاَ يُؤَاخِذُ مَنْ أَسَا وَلاَ هُوَ مِنْ جَانً عَلَيْهِ بِمُقْتَصِّ
صَدُوقٌ فَلَمْ يَنْطِقْ مَدَى الدَّهْرِ عَنْ هَوَى كَذِلِكَ قالَ الله فِى مُحْكَمِ النَّصِّ
صَوَانٌ عَنِ الدُّنْيَا مُنِيبٌ لِرَبِّهِ عَلَى كُلِّ مَا يُرْضِى المُهَيْمنَ ذُو حِرْصِ
صُنُوفُ صِفَاتِ الرُّسْلِ حِيزتْ لإِحْمَدِ بِتَكْلِيمِهِ فِى حَضْرَةِ القُدْسِ مُخْتَصِّ
صَحِيحٌ بِأَنَّ الفَضْلَ فِيهِ مُجَمَّعُ وَمِنْ عَجَبٍ أَنْ يُجْمَعَ الفَضْلُ فِى شَخْصِ
صَدَقْتُ لَقَدْ حَازَ الحَبيبُ مَنَاقِبَا تَقَاصَرَ عَنْ إِحْصَائِهَا كُلُّ مُسْتَقْصِى
صَحَابَتُهُ لَمْ تَحْصِ مَا خَصَّهُ بِهِ إِلهُ البَرَايَا لَيْتَ شِعْرِىَ مَنْ يُحْصِى
صِفَوهُ كَمَا شِئْتُمْ كَمَالاً وَرِفْعَةً فَقَدْ جَلَّ عَمَّا حَلَّ فِينَا مِنَ النَّقْصِ
صَفِىُّ إِذَا تُحْدَى المَطَايَا بِوَصْفِهِ رَأَيْتَ لَهَا الأَكْوَارَ تَهْتَزُّ بِالرَّقْصِ
صَبَاحٌ وَمِصْبَاحٌ وَنُورٌ لَنَا بَدَا يَقُصُّ جَنَاحَ الكُفْرِ قَصَّا عَلَى قَصِّ
صُفُوفًا لَدَيْهِ الخَلْقُ تُوقَفُ فِى غَدِ فَطُوبَى لِمَنْ يُدْنِى وَوَيْلٌ لِمَنْ يُقْصِى
صَحَا مَنْ صحا نَحْنُ السَّكَارَى بِحُبِّهِ وَأَرْوَاحُنَا مِنٍْ شَوْقِ أَحْمَدَ فى رَقْصِ
صِلِى وَانْقُلِى يَا نَفْحَةَ الحَىِّ وَاحْمِلِى سَلاَمِى إِلَى الهَادِى وَأَشْوَاقَنَا قُصِّى
صُدُوراًطَبَعْنَاهَا عَلَيْهِ مَحَبَّةً فَجَاءَتْ كَنَقْشِ لِلْخَوَاتِمِ فِى الفَصِّ
صَبَا لِلصَّبَا صَبُّ لأِحْمَدَ قَدْ صَبَا نَسِيمَ الصَّبَا قُصِّى صَبَابَتَهُ قُصِّى
صَبَابَتُهُ هَاجَتْ لِتَقْبِيلِ قَبْرِهِ وَقَبْرِ أَبِى بَكرٍ وَقَبْرِ أَبِى حَفْصِ
صُرِفْتُ بِزَلاَّتِى وَغَيْرِىَ زَارَهُ عًصًيْتُ فًيًا عُذْرَى ويَا عذرَ مَنْ يَعْصِى
صُدِدْتُ وَمِثْلِى مَنْ يُصَدَّ لأَنَّنىِ بِدُنْيَاىَ بِعْتُ الدِّينَ يَالَكَ مِنْ رُخْصِ
صَحَائِفُ أَعْمَالِى بِوِزْرى مَلأْتُهَا وَأَحْمَدَ أَرْجُو يَوْمَ عَرْضِى عَلَى المُحْصِى