قال أحد العارفين :القوادح ( الآفات ) سبعة وهى :
الرياء-العُجب -الحسد-الكبر-الاستعجال- وطول الامل -الغيبة
٭ وَنَعُوذُ بِكَ اللَّهُمَّ مِنْ كُلِّ أفَةٍ وَمْحِنَهٍ وَعَاهَةٍ وَزَلْزَلَةٍ وَشِدَّةٍ وَعَصَبَيَّة ٭ وَذِلْةٍ وَغَلَبَةٍ وَقِلَّةٍ وَجُوعٍ وَعَطَشٍ وَمَكْرٍ وَأَن نُهَان ٭ وَفَقْرٍ وَفَاقَهٍ وَحَاجَةٍ إلى مَخْلُوقٍ وَضِيقٍ وَوَبَاءٍ وَبَلَاءٍ وَغَرَقٍ وَحَرَقٍ وَفِتْنَةٍ فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا الْحِقَيرِيَّة ٭ وَحَرٍْ وَبَرْدٍ وَسَرْقٍ وَنَهبٍ وَغَىٍّ وَضَلَالَةٍ وَتُهْمَةٍ وَزَلَلٍ وَطُغْيَان ٭ وَهَمٍّ وَغَمٍّ وَخَطَأٍ وَمَسْخٍ وَقَذْفٍ وَخْسٍف وَعِلَّةٍ وَهَامَّةٍ وَفَضِيَحةٍ صَوْلِيَّة ٭ وَهَلَكَةٍ وَخَلَّةٍ وَعِقَابٍ وَعَذَابٍ وَمَعْصِيَةٍ وَقَبِيَحةٍ في الدَّارَان ٭ وَنَعُوذُ بِكَ اللَّهُمَّ مِنَ الِاسْتِدْرَاجِ وَالأَخْذِ وَالْجَوْرِ وَالظُّلْمِ وَالسِّحْرِ وَالْحَسَدِ والْغَدْرِ وَالْكَيْدِيَّة ٭ وَالْعَدَاوَةِ وَالْقَدْحِ وَالْحِيَلِ وَالشَّمَاتَةِ وَالْكَشْحِ وَالْإِطْعَان ٭ وَنَسأَلُكَ اللَّهُمَّ الْمَغْفِرَةَ وَالْهِدَايَةَ وَالْخَشْيَةَ وَالْعِنَايَةَ وَالرِّعَايَةَ وَاللُّطْفِيَّة ٭ وَالْوَرَعَ وَالزُّهْدَ وَالتَّوَكُّلَ وَالْإِقْبَالَ وَاللُّطْفَان ٭ وَالْكَمَالَ وَالْجَلَالَ وَالجَمَالَ وَالِاسْتِقَامَةَ عَلَى الطَّرِيَقةِ الطَّاهِرَةِ المُحَمَّدِيَّة ٭ وَاقْضِ اللَّهُمَّ لِكُلٍّ مِنَّا مَا فِي نَفْسِه مِنَ الْحَاجَاتِ يَا وَاهِبَ الْمَقْصُودِ يَا خَيْرَ مَنْ أَعطَى السُّؤْلاَن ٭ اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ وَنَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّكَ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ الرَّحْمَانِيَّة ٭ يَا سَيِّدَنَا مُحَمَّدُ يا أَحْمَدُ يَا أَبَا القَاسِمِ يَا رَسُولَ الله (ثلاثاً) إِنَّا تَوَجَّهْنَا بِكَ إِلي رَبِّنَا فِي حَوَائِجِنَا جَمِيعَهِا لِتُقْضى ٭ اللَّهُمَّ شَفِّعْهُ فِينَا بِجَاهِهِ عِنْدَكَ يَا ُسْلَطان (ثلاثاً) ٭ وَنَسأَلُكَ اللَّهُمَّ السِّترَ وَالصِّيَانَةَ وَالسَّرَّ وَالصَّلَاحَ وَالْمُكَاشَفَةَ وَالْبَرَكَةَ وَالْبِرَّ وَالْمَغْفِرَةَ فِي الْأُولَى وَالْأُخْرِّويَّة وَلا تَفْضَحنَا اللَّهُمَّ بَيْنَ عِبَادِكَ لاَ فِي الدُّنْيَا وَلاَ فِي الْآخِرةِ يَا مَعْرُوفاً بِالسِتَْران٭
(اللَّهُمَّ صَلَّ وَسَلِمُ عَلَى الذَّاتِ المُحَمَدِيَّة وَاغفِر لَنَا مَا يَكُونُ وَمَا قَدْ كَانْ)