مهلاً هداك الذى اخلى فؤادك من مافى فؤادى من حزن ومن وجل
أنا الذى طل من دون الرفاق دمى بين الخدود وبين الاعين النجل
مالى بأن اتقى قوس العيون وقد رميت منه بسهم اللحظ والمقل
افدى بنفسى من احللن سفك دمى وهن فى راحة والقلب فى شغل
والله ياشباب أتحفتُمُونا بهذه المدائح الرائعة في هذا الصباح الجميل ودفعتُم بنا ورفعتُم
معنوياتنا إلى عنان السماء وأخرجتُموها من أكوام الإحباط المتراكمة ؟ شكراً شكراً ،،
أبونورة الإنقريابي