قال سيدى جعفر الصادق رضى الله عنه :
ومابين قبرٍ ومنبره له روضةٌ قدرها شُرّفا
كجنةٍ خُلدٍ بها نُوره يلوح وقد عزّ أن يُوصفا
ومن زاره نال مارامه فيا ليت شعرى أرى المصطفى
أكون على بابه عاكفاً لتقبيل تُربٍ دواءٌٌ شفاء
اللهم ارزقنا فى الدنيا زيارته وفى الاخرة شفاعته واوردنا من حوضه اسقنا بكأسه وتوفنا على ملته .
آآآآآآآآآآآآمين آآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين آآآآآآآآآآآآآآآآمين
اللهم أرزقنا فى الدنيا زيارته وفى الاخرى شفاعته وأرزقنا جواره فى الدارين ...