قال سيدى جعفر الصادق الميرغنى رضى الله عنه وأرضاه :
فيارحمة الله هل نفحة بخيرٍ وسرٍ تزيل الجفا
وياخيرة الله عل جذبةٌ لصبٍ غريقٍ غدا مُسرفا
ويانعمة الله غوثاً لمن هواه له سيدى أتلفا
ورحمة
كل الخلق بشرى لهم من العظيم وغوث في جميع الشكية
بغيث
أغث أرض الجسوم جميعها غياث أغثنا عند كل ملمة
فيا
نعمة الله التي عما نفعها بكل المنافع أنت خير هدية
فكن عروة وثقى لمن جاء معتصم فأنت صراط الله مجلى العرية
صراط لكل السائرين لتعلهم ويكفي استقامتك التي هي منيتي