فلا ينطق عن هوى فى نفسه ولا عن رأى فى شخصه ، وإنما ينطق مبلغاً عن الله لأنه صلى الله عليه وسلم فنى عن نفسه ولم يعد له حظ ولا هوى ولا مطمع دنيوى أو فانى ، وإنما كان كل همه أن يبلغ رسالات الله إلى خلق الله: {وَبِالْحَقِّ أَنزَلْنَاهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ} صلى الله عليه وسلم
اللهُم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسَلِم بعدَدِ حسناتِ سيدنا محمد صلى الله عليه وسَلّمْ
أحسَنتِ يامراقي ورَقَيتِ بِحَواسنا في صباح هذا اليوم الجميل من أيام مولِد الحبيب المصطفى صلي الله عليه وسلَّم ،،،