لكن بشريته صلى الله عليه وسلم رقَّقها الله فجعلها نورانية أى أنها قد شفَّت وصفت وارتقت حتى صارت كلها نوراً ، فكان باطنه نوراً وظاهره نوراً والكتاب الذى أنزل عليه نور ، فأصبح الشأن كله نور على نور ولذا لم ير له صلى الله عليه وسلم ظلٌ ، لأن الذى ليس له ظلٌ هو النور صلى الله عليه وسلم..
لك أجزل الشكر على هذه المواضيع القيمة ..جعلها الرحمن فى ميزان حسناتك.. وفى إنتظار المزيد ..